تكونت الدورة من خمس لقاءات والتي شملت: مدخل إلى الصحافة الاقتصادية وموضوعات متفرقة في الصحافة الاقتصادية والاقتصاد الإسلامي وموضوعات متفرقة في الاقتصاد الكلي والمصطلحات الاقتصادية

وصل لموقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن جمعية إعمار في الناصرة، جاء فيه ما يلي:"اختتمت يوم الخميس 14/11 في مكاتب جمعية إعمار في الناصرة دورة الصحافة الاقتصادية الأولى بنجاح. وشارك في الدورة اثنا عشر شخصا من مجالات مختلفة مثل الاقتصاد والحسابات، ومجال الصحافة والإعلام، وغيرهما من المجالات".

وتابع البيان:"هذا وتكونت الدورة من خمس لقاءات والتي شملت: مدخل إلى الصحافة الاقتصادية ، وموضوعات متفرقة في الصحافة الاقتصادية، والاقتصاد الإسلامي، وموضوعات متفرقة في الاقتصاد الكلي والمصطلحات الاقتصادية، وقضايا مهمة في الاقتصاد المحلي، وأسس وقواعد الكتابة الصحفية.  وجاءت هذه الدورة ضمن سلسلة من مشاريع تقوم بها جمعية إعمار تهدف إلى نشر الوعي الاقتصادي، والاهتمام بمجال الصحافة الاقتصادية، حيث كان من ضمن هذه المشاريع إصدار مجلة إعمار بشكل دوري، وإطلاق موقع إعمار الالكتروني، وإصدار العديد من الإصدارات، ومؤخرا كان مؤتمر "الصحافة الاقتصادية في الداخل الفلسطيني.. الواقع وآفاق المستقبل" الذي شاركت فيه العديد من وسائل الإعلام في البلاد".

المشاركين
وزاد البيان:"وشارك في تقديم الدورة: الأستاذ نبيل أرملي، والإعلامي عبد الحكيم مفيد، والأستاذ يوسف عواودة، والأستاذ قيصر إغبارية. وكما شارك في الدورة: منجد رأفت غرة، سليمان صالح، عبد الله زيدان، انس ابو دعابس، عز الدين عبد المجيد صالح، ، مؤنس طاطور، مكرم غرة، محمود ريان، محمد سليمان، شروق ظافر جبارين، فردوس بصول، نسرين ابراهيم حافي. وفي النهاية تم توزيع الشهادات على المشاركين في الدورة".

دورة ثانية
وإختتم البيان:"جدير بالذكر أنه سيتم افتتاح دورة الصحافة الاقتصادية الثانية في الأيام القادمة، وسيتم الإعلان عن الموعد لاحقا، وبالإمكان التسجيل للدورة من خلال التواصل مع جمعية إعمار. وفي حديث مع الأستاذ قيصر إغبارية – مركز الدورة حول أهداف الدورة: "تهدف هذه الدورة إلى إكساب المشتركين مهارات ومعلومات حول موضوع الصحافة الاقتصادية، وكيفية تحليل وفهم الخبر الاقتصادي، وفنيات صياغة الخبر والتقرير الصحفي، وكيفية نقلها إلى الجمهور بشكل مهني وسلس، كل ذلك من أجل تكوين وإنشاء كادر متخصص في هذا المجال ليسهم في تفعيل وتنشيط الصحافة الاقتصادية في الداخل الفلسطيني".