تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية

د غزال أبو
نُشر: 01/01 19:27

كتب:د غزال أبو ريا
عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث  في مجالات مختلفة، وعندما بدأت مسيرتي التعليمية مع الطلاب وصلت للموقف تحبيب  وتقريب اللغة من الطلاب  وتحفيزهم لتعلم اللغة  ،هذا  وقسم   من الطلاب   طور الخوف من اللغة ،وعليه   كان الأهتمام مع الزملاء  تبني الطرق والوسائل التعليمية المحفزة،الأغنية،المحادثة،مواضيع من حياة الطالب، تمثيل أدوار،  فعاليات وألعاب إجتماعية،العمل بمجموعات وأن يكون الطالب في مركز العملية التعليمية وتجنب    طريقة التلقين والإيداع،
يجب  إنكشاف الطلاب للغة الإنجليزية  من جيل مبكر  وهذا يساعدهم في التقرب من اللغة وكسر حاجز  البعد عنها ، يستطيع الطالب  اكتساب وتعلم ثلاث لغات ،  ومهم تركيز طرق التدريس على العناصر المرئية  والبصرية في الدروس ،والمنهج   يوجه لتعليم الطلاب كيفية استخدام اللغة للتواصل،اللغة المحكية.
في السنين الأخيرة هناك  اهتمام عند الأهل لانكشاف التلاميذ للغة  من خلال تشجيعهم لقراءة قصص ومشاهدة برامج من خلال الوسائل التكنولوجية  ،دورات إثراء ،هذا  واستذكر مفتش اللغة الإنجليزية المرحوم إسكندر نحاس رحمه الله ، الذي له بصمات خالدة في مرافقة معلمي اللغة الإنجليزية ،كان نعم المفتش والموجه بمهنيته وإنسانيته، وللإجمال اللغة الإنجليزية مفتاح نجاح طلابنا

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة