قائمة ناصرتي في بيانها:

أبو ماهر صاحب رؤية ونظرة ثاقبة، حوّلها الى فكرة ومن الفكرة ولدت توجهات وبعد دراسة مستفيضة، ترجمها الى مشروع خلاّق وخلّاب وأصبحت ناصرتي قائمة حديثة العهد وجذورها نقية، طاهرة وراسخة

سلّام أحدث ثورة تدرّس كأسلوب حياة ونمط جديد، فقد اسقط الشعارات التي دوت في كل مكان وكأنّها الحياه ما جلبت على الناصرة واهلها الا الويلات والعلل والامراض المزمنة من القهر والاذلال، عشناها بمرارة وكأبة مع العربيد والاخطبوط والثعلب، ومصالح شخصية فئوية ونزعة طائفية قذرة، حدث ولا حرج

عمّمت قائمة ناصرتي في الناصرة بيانًا صحفيًا، جاء فيه:"يا أهلنا في مدينة الناصرة، إنّ قائمه ناصرتي في مدينتنا الغالية لم تكن مجرد أسطورة، فاذا نظرنا لعمرها ولجيلها وكيانها سنجدها حقيقة واقعة وبطلها حبيب الشعب وخادم الشعب السيد أبو ماهر. إنها حكاية التضحية والعطاء الدوؤب المستمر، تقف على أرض صلبة ثابتة مقدسة، وهي ليست من عالم اخر ولا رئيسها، بل هي من مدينة الناصرة، مهد الهدايات والبشار، والتي تبشّر بخيرها وأهلها على أن يأتي من يحمل لواء الكرامة على رأس السنوات السمان شاب من شبابها وبطل من أبطالها يأخذ بيدها الى بر الامان، والله هذا ليس وليد صدفة أنّه التقدير، وببركة ابنه الناصرة مريم العذراء ووليدها النبي عيسى عليهما السلام"، بحسب البيان.

علي سلام - رئيس بلدية الناصرة 

وأضافت ناصرتي في بيانها:"أبو ماهر صاحب رؤية ونظرة ثاقبة، حوّلها الى فكرة ومن الفكرة ولدت توجهات وبعد دراسة مستفيضة، ترجمها الى مشروع خلاّق وخلّاب وأصبحت ناصرتي قائمة حديثة العهد وجذورها نقية، طاهرة وراسخة على قاعدة صلبة ثابتة ومثبتة، وبمثابرته وشجاعته أحدث ثورة تدرّس كأسلوب حياة ونمط جديد، فقد اسقط الشعارات التي دوت في كل مكان وكأنّها الحياه ما جلبت على الناصرة واهلها الا الويلات والعلل والامراض المزمنة من القهر والاذلال، عشناها بمرارة وكأبة مع العربيد والاخطبوط والثعلب، ومصالح شخصية فئوية ونزعة طائفية قذرة، حدث ولا حرج"، وفقًا لما ورد في البيان.

وجاء في البيان أيضًا:"أبو ماهر وفي لاحتياجات الناس، قريب من الناس، صاحب التزام تجاه الناس. وإنّ أي مواطن نصراوي أحسّ بوجوده وعرف الناس أنّه رجل المهمات، هو ليس رئيسا بل هو أب وأخ وصديق وفي، لا يقبع في غرفته وحيدا من الساعة الثامنة صباحًا حتى الرابعة عصرا يخطط ويؤذي من خالفه الرأي او اختلف معه في التخطيط". واختتم البيان:"أبو ماهر أحس بألم الشعب وقلقه وضياعه وتيهه، وأبو ماهر حريص على المواطنين بتسامحه وسعه صدره وانفتاحه، حتى على من يكيد كيدا. في مكتبه وفي بيته وفي المناسبات يكفكف جراح المواطنين ويدخل السرور على قلوبهم وبيوتهم مما جعله نجما يضيْ ولا يحترق، باذن الله، يكبر ولا يؤفل فتبعه الشعب، الا تجّار الوطنية فهؤلاء لو قدر لهم دائما وابدا ما ناح حمام ولا هطل غمام لكن الله كريم متعال مع علي سلام ومع ناصرتي نرقى ونصل وترتاح النفوس والاجسام والابدان"، إلى هنا البيان.