الشيخ سليم محمد خلايلة:
مشواري وعلاقتي مع القران الكريم بدأ في سن مبكر في سن صغير وكانت هواية
هذه الهواية بفضل الله سبحانه تبارك وتعالى قمت على تنمية هذه الهواية والحمد لله رب العالمين فتح الله علي بأداء التلاوة وتعليم المقامات ورفع الأذان في بيوت الله
بأجواء دينية إيمانية ملتزمة ، يتألق الحاج الشيخ سليم محمد خلايلة ، من مدينة سخين ، قارئ القرآن الكريم ، أسبوعيًا في جامع عمر المختار ، حي خلة بحر ، في قرية يافة الناصرة ، بتلاوة عطرة ، خاشعة مُباركة ، ما تيّسر سوّر من القرآن الكريم ، بصوته الرائع الجميل ، الندي والحنون والشجي ، مع تقديم إبتهالات وتسابيح ومدائح نبوية ، قبل وبعد درس وخطبة وصلاة الجمعة ، على مسامع مئات المُصلين ، حيث تذرف أعين المُصلين ، رهبة ورغبة ، لما عند الله ، سبحانه وتعالى عزّ وجّل ، ولتزويد الطاقة الإيمانية .
وقال الحاج الشيخ سليم محمد خلايلة ، من مدينة سخنين ، قارئ القرآن الكريم ، أسبوعيًا في جامع عمر المختار ، حي خلة بحر ، في قرية يافة الناصرة :" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا مُحمد ، وعلى آله وأصحابه ومن إهتدى على هديه بإحسانٍ إلى يوم الدين ، طبعًا مشواري وعلاقتي مع القران الكريم بدأ في سن مبكر في سن صغير ، وكانت هذه هواية ، وهذه الهواية بفضل الله سبحانه تبارك وتعالى ، قمت على تنمية هذه الهواية ، والحمد لله رب العالمين ، فتح الله علي بأداء التلاوة وتعليم المقامات ، ورفع الأذان في بيوت الله ، والحمد لله رب العالمين ، وقمت في تحفيظ القرأن الكريم للجيل الصغير ، وكان إقبال طيب ، وأصوات جميلة ، وقمت بتعليم المقامات ، ويوجد عدة مقامات لرفع الأذان ، وكان هناك بعض الدورات ، وهناك بعض الشباب الذين إجتازوا هذه الدورات الطيبة المُباركة ، والإقبال كان جيد فيها ، والحمد لله رب العالمين ، القرأن الكريم الله سبحانه وتعالى عزّ وجّل ، فتح علينا بالتلاوة ، وحفظ صور من القرآن الكريم ، وأداء هذه التلاوات في المساجد ، وفي المهرجانات ، وفي المناسبات الدينية ، والصلح العشائرية ، وقمت في تسجيل أربعة حلقات للتلفزيون الإسرائيلي ، وكانت حلقات طيبة نالت الإعجاب ".