نظمت منظمة "رغيفيم" الاستيطانية المتطرفة جولة تحريضية، استعملت فيها طائرة، لرئيسة لجنة الأمن الداخلي في الكنيست، ميراف بن آرى (يش عتيد). وشارك في الجولة رئيس المنظمة مئير دويتش.
وقد تم مراقبة ما اسمته المنظمة اليمينية "الشتات البدوي" - وهو الاسم الذي يستعمل عن القرى مسلوبة الإعتراف في النقب، وانتهى بجولة في الطائرة. وقالت بن آري: "تعلمت عن ظاهرة تعدد الزوجات التي أحضرت إلى النقب جيل ب من الفلسطينيين، والبناء غير القانوني. سنوات من الإهمال أدت إلى هذا الوضع القاسي في النقب، ولدينا الكثير من العمل. رأينا التوسع الكبير للقرى البدوية، وعلينا أن نقوم بتنظيم البناء لمنع هذا التوسع غير القانوني لكل المنطقة".