العنف المستشري يتفاقم بشكل يومي داخل المجتمع العربي الى جانب فوضى السلاح، وجميع الخطوات لمحاربة هذه الأفة باءت بالفشل ولم تلقى حتى الأن نتيجة.
ففي بلدة عناتا في القدس، اصيب طفل بجراح في رجله بعد إصابته برصاصة طائشة، وبلطف من الله نجا من الموت.
الطفل المصاب
سكان من البلدة قالوا" "للأسف الشديد هناك اشخاص يستخدمون السلاح ويشكلون خطرا كبيرا على حياة الأخرين، ولا يعيرون اي اهتمام للنتائج التي قد يسببوها، فيوم امس اصيب طفل برصاصة كادت تقتله".
يذكر أنّه منذ بداية العام الحالي 2020 قتل 45 ضحية من المجتمع العربي جراء اطلاق رصاص وطعن، وقد شهدت البلدات الألاف من حوادث العنف من اطلاق رصاص وطعن وحرق سيارات وغيرها.