تلاميذ مدرسة دينية يهودية في الجنوب، في طقوس لعيد البوريم، يرفعون لافتة وعليها صور النائب أحمد الطيبي، ويضربونها بالعصي ويصفونه بأنّه המן הרשע هامان الشرير، الذي يجب القضاء عليه.
التحريض يصل ذروته. وكان صفحات عديدة على موقع التواصل الإجماعي الفيسبوك، قد شهدت تحريض واضح بالقتل على النائب الطيبي رئيس كتلة المشتركة، حيث كتب أحد نشطاء اليمين طالبا إقتراحات عملية لقتل الطيبي.
والجدير بالذكر أن الذي كتب ذلك ما زال حرًا طليقًا ولم يُعتقل حتى الآن من قِبل الشرطة.