الصور المرفقة من مجلس التعليم العالي
من1851 طالب فقط في العام 2012 الى 3778 طلاب في العام 2018
تبين المعطيات انه في حين ارتفعت النسبة العامة للدارسين لمواضيع الهايتك ب 30% فقد ارتفعت في المجتمع العربي بنسبة 100%
دراسة الهايتك تشمل المجالات التالية: هندسة الكهرباء والالكترونيات، هندسة أجهزة الاتصال، هندسة الاتصال، هندسة البصريات وعلوم الحاسوب والرياضيات
اكّد مجلس التعليم العالي أنّه تمّت مضاعفة عدد الطلاب العرب في واضيع الهايتك خلال الـ6 سنوات الأخيرة، واوضح البيان أنّ هذا انجاز للبرنامج القومي لتقوية دراسة الهايتك حيث أنّه "حسب معطيات جديدة لمجلس التعليم العالي فقد تم خلال سنوات مضاعفة عدد الطلاب من المجتمع العربي الدارسين للقب الأول في مجال الهايتك (من 1851 طالب فقط في العام 2012 الى 3778 طلاب في العام 2018). الارتفاع المثير للانطباع انعكس كذلك بالنسب، حيث وصلت نسبة الطلاب العرب الدارسين للهايتك الى 12% من كل الطلاب في مواضيع الهايتك (31268 طالبا)، بينما في العام 2012 كانت النسبة 8% فقط ( من 24378 طالبا)".
وأضاف البيان:"تبين المعطيات انه في حين ارتفعت النسبة العامة للدارسين لمواضيع الهايتك ب 30% فقد ارتفعت في المجتمع العربي بنسبة 100%".
وزاد البيان:"دراسة الهايتك تشمل المجالات التالية: هندسة الكهرباء والالكترونيات، هندسة أجهزة الاتصال، هندسة الاتصال، هندسة البصريات وعلوم الحاسوب والرياضيات.
الطلاب للسنة الأولى في دراسات الهايتك: من المعطيات يظهر ان مضاعفة عدد الطلاب من المجتمع العربي هو أيضا في السنة الدراسية الأولى في مواضيع الهايتك: في العام 2018 وصل الى 1333 طالبا وفي العام 2012 كان 636 طالبا فقط.
الجامعات والكليات: تبين المعطيات انه بين السنوات 2012 – 2018 فقد حدث ارتفاع بنسبة 90% بعدد الطلاب العرب الدارسين لمجالات الهايتك في الجامعات وارتفاع موازٍ بنسبة 140% لعدد الطلاب العرب الدارسين لمجالات الهندسة في الكليات".
واختتم البيان:"رئيسة لجنة التخطيط والموازنة بروفيسور يافا زلبرشتس: " المعطيات المثيرة للانطباع تشير الى نجاح ثورة اتاحة التعليم العالي للمجتمع العربي والتي شددت على دمج الطلاب في مواضيع النخبة الاكاديمية في إسرائيل. ونحن نرى اليوم الطلاب العرب يدرسون ويمتازون في كل الجامعات والكليات في البلاد. مجلس التعليم العالي ولجنة التخطيط والموازنة مستمرون في نشاطهم لتشجيع عشرات آلاف الطلاب من المجتمع العربي للاندماج والتوجه لدراسة مواضيع يحتاجها سوق العمل في إسرائيل وهذا مع إعطاء مرافقة اكاديمية ودعم اقتصادي"، إلى هنا البيان.