وِلدَ مُحمد و أنوارهُ ملأت السماء

لقد كنتَ أُمياً لكن اقوالك يعجزُ قولها الفُقهاء

صِغتَ لنا الحياة بأحلى جوهرةٍ
لم يرتديها من قبل الاُمراء

ألبستنا ثوب الحياء وعفةً
لم أرى مثلُها بالعُظماء

صلوا عليهِ و أكثروا
إن الصلاةُ عليه دواء

مهما كَتبَ عنك الشعراء
سنعجزُ عن وصفِكَ يا مُحمد

موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.com