يحظى الفريق بأمرين من الصعب توفرهما في أي فريق، الأول الملعب والمنشآت والثاني الجمهور الغفير والوفي، حيث يحضر بكميات كبيرة لدفع عجلة الفريق الى الأمام
يمكن أن ننسب مشاركة الوصيف فريق هبوعيل أم الفحم في مباريات الاختبار من أجل كسب بطاقة الصعود الى الدرجة الممتازة، ننسبها الى موسم ناجح لفريق صعد حديثا الى الدرجة الأولى – المنطقة الشمالية وخاض موسمه الأول فيها، لكن في نفس الوقت قد يعتبرها البعض الآخر على أنها اهدار لفرصة مواتية كانت لديه بامكانية الصعود عبر الصدارة.
مشكلة الفريق الفحماوي كانت عدم الثبات، في النتائج والمستوى والمدربين، فليس أقل من أربعة مدربين تعاقبوا على تدريبه، بدءا بأحمد سبع واستمرارا بباروخ ساعر وسمير عيسى وانتهاء بشمعون هداري.
ويحظى الفريق بأمرين من الصعب توفرهما في أي فريق، الأول الملعب والمنشآت والثاني الجمهور الغفير والوفي، حيث يحضر بكميات كبيرة لدفع عجلة الفريق الى الأمام.