الشرطة:
المنطقة كانت قد شهدت تجمهر عشرات المواطنين سكان هضبة الجولان وغيرهم قرب السياج الامني الاسرائيلي الحدودي هناك جنبا الى جنب مع قيام البعض من ضمنهم في في اعمال شغب وحتى اعتداء على افراد من الشرطة والحاق اضرار مادية في السياج الامني

قررت محكمة الصلح في مدينة الناصرة، اطلاق سراح المشتبهين من سكان عين قنيا ومجدل شمس بهضبة الجولان وذلك بالضلوع في اعمال شغب والحاق اضرار مادية في السياج الامني مع الحدود السورية وذلك يوم 3.11 الجاري على خلفية القتال والمعارك في الجانب والاراضي السورية المجاورة.



وكانت الشرطة قد قالت:" المنطقة كانت قد شهدت تجمهر عشرات المواطنين سكان هضبة الجولان وغيرهم قرب السياج الامني الاسرائيلي الحدودي هناك جنبا الى جنب مع قيام البعض من ضمنهم في في اعمال شغب وحتى اعتداء على افراد من الشرطة والحاق اضرار مادية في السياج الامني وحتى أن بعضا من ضمنهم على الاقل مشتبه واحد من ضمن المشتبهين المعتقلين تعدى الحدود وتخطاها الى الجانب السوري".
وقال احد محامي الدفاع عن المشتبهين:" هنالك صلة قرابة بين المشتبهين وسكان قرية حضر ومن المستحيل قطع الامور عن الواقع ، وحتى رئيس الحكومة ووزير الامن عقبا على الاحداث، ولا يوجد اي داعي لاستمرار احتجاز المشتبهين، ويكون في سببا في استمرار التوتر، لدى الطائفة الدرزية ".