أفادت مصادر أنّه: "أثارت لعبة إلكترونية في السعودية ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وارتفعت وتيرة التحذيرات منها، ما يعيد إلى الذاكرة لعبة "الحوت الأزرق" التي اتهمت بـ"غسل أدمغة المراهقين والأطفال".
صورة توضيحيّة
وأطلق النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة تويتر، هاشتاغ لعبة مريم، المتاحة منذ وقت قصير عبر المتاجر الالكترونية، وذلك بهدف التحذير من اللعبة التي يعتقد السعوديون بأن لها أهدافا خبيثة ومريبة، نظرا لمضمونها الذي يعتمد على طرح أسئلة غريبة، بالذات وبعد أن أصبح لها صدى كبير في الكثير من البلد العربية الأخرى، بسبب الفضول الكبير لدى المراهقين وروح المغامرة، ولكن من النشطاء من قال بأنّ الرعب الموجود داخل هذه اللعبة هو فقط للجذب وليس له أي هدف في غسل الأدمغة.