فور ملاحظتك معاناة طفلك من أي من أعراض البرد أو السعال، قدّمي له حصين من الثوم من أجل الحدّ منها

هل يعاني طفلك من مشكلة في أمعائه؟ هل يشعر بألم في أذنه؟ في حال كان جوابك نعم، عليك التفكير باستخدام الثوم لعلاج هاتين المشكلتين. فكيف يمكن أن يفيد الثوم صحة الطفل؟

صورة توضيحية 

يعالج البرد والسعال
فور ملاحظتك معاناة طفلك من أي من أعراض البرد أو السعال، قدّمي له حصين من الثوم من أجل الحدّ منها.

يعالج الجروح الملتهبة
يحتوي الثوم على موادّ مضادّة للميكروبات التي تساعد على علاج الجروح المصابة عند الأطفال. يجب أن تنتبهي جيدًّا إلى جروح طفلك إذ تحتوي على ميكروبات ضارّة تؤثر بشكلٍ سلبي على صحته.

يعزز الهضم
يمكن للثوم أن يوقي الطفل من إصابته بمشاكل في الهضم إذ يساعد على أداء الأمعاء الصغيرة والكبيرة بشكلٍ صحيح في عملية الهضم .

يعالج الطفح الجلدي
يعمل الثوم بمثابة المطهر الجلد الطبيعي إذ يحتوي على مضادات حيوية تساعد على تهدئة الطفح الجلدي عند الأطفال.

يعالج الربو
يمكن للثوم أن يعالج مشكلة الربو في حال غليه بطريقة جيدة. ما يمكنك فعله هو تقديم لطفلك كوباً من الحليب يحتوي على ثلاث حصص من الثوم المغلية قبل الخلود إلى النوم.