المصادر:
العائق الذي يواجه العلاقات مع العالم العربي هو الفلسطينيون حيث يحاول نتنياهو لحل دائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني
بحسب ما أفاد به الصحفي أريئيل كهانا من موقع معاريف العبري فإن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو سيقوم بدفع عجلة السلام لكن هذه المرة بطريقة مختلفة تمامًا، حيث تم الكشف عن مشروع سيقدم برعاية حكومة ترامب وبمساعدة السعودية.
نتنياهو
وأضافت المصادر أن "العائق الذي يواجه العلاقات مع العالم العربي هو الفلسطينيون حيث يحاول نتنياهو لحل دائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني".
المبادئ التي يسعى نتنياهو إلى الحفاظ عليها:
1.القدس التي ستتضمن أيضًا المستوطنة الأكبر، معاليه أدوميم وجفعات زئيف، كعاصمة إسرائيل تحت السيادة الإسرائيلية، مع الحفاظ على حقوق أبناء الديانات الأخرى وحرية الوصول إلى الأماكن المقدّسة الخاصة بهم والصلاة فيها.
2. وضع حدود الأمن لحماية دولة إسرائيل، في غور الأردن.
3.عدم العودة إلى حدود 67، من بين أمور أخرى، من خلال الإعلان عن كتل استيطانية مثل "غوش عتصيون"، كجزء من دولة إسرائيل السيادية.
4.كيان فلسطيني، يكون أقلّ من دولة.
هاذ وبالطبع سيرفض الفلسطينيون هذا المخطط، وعندما يكون هذا هو موقفهم - فستجد الدول العربيّة أيضًا صعوبة في تبنّيه.
كما وتحدث أوري سافير المسؤول الإسرائيلي السابق، وأحد مهندسي اتفاقيات أوسلو، في مجلة "المونيتور" عن مرونة كبيرة في الجانب الفلسطيني، والتي قد تشكّل نقطة بداية من جهة نتنياهو.
الملك سلمان