أنت معها تجالسها.. تحدثها، لكنك تتحدث الى طيفي الذي تراه امامك اينما حللت، فإنني وبحق اسمع صدى كلماتك يتردد باذاني وتلك المسكينة تفرح بكلمات الحب لكنها لا تدرك من هي القابعة بقلبك منذ اعوام..
قد احرقت السنة لهب نار الحب قلبينا بالعذاب والفراق هي سعيدة بك فلا تجرحها ولا تسمح لها برؤية صورتي بافكارك وعينيك، فقد خبرت نار الفراق
والشوق....
-------------
قلمي اوفى أصدقائي
لا يخون.. ولا أهون...
موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.net