بيان سلطة الضرائب:
وحدة لاهف 433 اعتقلت هذا الاسبوع المحامي وزوجته (42 و 44 عاما) للإشتباه بهما بإستعمال شيكات زبائن مكتب الحسابات التي عملت به الزوجة وذلك من أجل دفع الضرائب لزوجها وشركات بإسمه
الزوجة قدمت لسلطة الضرائب تفاصيل حساب البنك الخاص بها وذلك من أجل الحصول على استرجاع ضريبة لزبائنها دون علمهم ودون موافقتهم وبالتالي لم تبلغ عن ذلك إطلاقا ولان المبالغ المسروقة تعتبر دخلا يجب تبيلغ الضريبة عنه تشتبه سلطة الضرائب بالاثنين باخفاء مدخولات تقدر بحوالي مئات آلاف الشواقل بين السنوات 2010 وحتى 2014،
تم إطلاق سراحهما بكفالة من محكمة الصلح في تل أبيب – يافا بينما ستواصل سلطة الضراب التحقيق
عممت سلطة الضرائب بيانا على وسائل الإعلام، جاء فيه: "أن سلطة الضرائب تشتبه برجل وزوجته من الناصرة، الرجل محام ومراقب حسابات والزوجة مديرة حسابات في مكتب مراقب حسابات، تشتبه بقيامها بإستعمال اموال زبائن في المكتب الذي تعمل به الزوجة وذلك من اجل دفع مستحقات الضرائب للزوج والشركات المسجلة باسمه وبذلك تشتبه سلطة الضرائب بالاثنين بإخفاء مدخولات تقدر بحوالي مئات الاف الشواقل"، بحسب بيان سلطة الضرائب.
وأشار البيان إن "وحدة لاهف 433 اعتقلت هذا الاسبوع المحامي وزوجته (42 و 44 عاما) للإشتباه بهما بإستعمال شيكات زبائن مكتب الحسابات التي عملت به الزوجة وذلك من أجل دفع الضرائب لزوجها وشركات بإسمه"، وفقا للبيان.
وتابع البيان بأن "الزوجة قدمت لسلطة الضرائب تفاصيل حساب البنك الخاص بها وذلك من أجل الحصول على استرجاع ضريبة لزبائنها دون علمهم ودون موافقتهم وبالتالي لم تبلغ عن ذلك إطلاقا، ولان المبالغ المسروقة تعتبر دخلا يجب تبيلغ الضريبة عنه تشتبه سلطة الضرائب بالاثنين باخفاء مدخولات تقدر بحوالي مئات آلاف الشواقل بين السنوات 2010 وحتى 2014، إذ تم إطلاق سراحهما بكفالة من محكمة الصلح في تل أبيب – يافا بينما ستواصل سلطة الضراب التحقيق" كما جاء في بيان سلطة الضرائب.