مجموعة آباء في المدرسة:
المعلم قد تعدى على دين الله في حصة اللغة العربية واسمع بناتنا وابناءنا فكرًا يتعارض مع عقيدتنا واخلاقيات اعرافنا، ومن هنا نطالب جميع المسئولين بايقاف هذه المهزلة من اجل ابنائنا وبناتنا ومصلحة ديننا فوق الجميع
مئاب غنايم من مؤسسة انصار الحق:
امثال هؤلاء الاباء يجب ان تسلم لهم قيادة السفينة التي ستحمي ابناءنا لبر الامان، ويحافظون على دينهم وقيمهم واخلاقهم المعروفة في بلدنا باقة البلد المسلم المحافظ
لجنة اولياء امور الطلبة في ثانوية ابن سينا:
يتعرض الأستاذ علي مواسي منذ تاريخ 04.11.2014 لحملة شرسة من التشويه والتحريض والتهديد، لا علاقة بها بالرواية التي حُلّت مسألتها في اليوم نفسه، بل لادعاءات واتهامات لا أساس لها من الصحة
القائمة الشبابية الاسلامية:
إن تراجعت أيها الأستاذ واعتذرت عما بدر منك لجميع أهالي باقة فأهلاً وسهلاً بك
بلدية باقة:
لقد عالجت المدرسة مسألة الرواية وبالتعاون والتنسيق مع المعلم ولجنة أولياء الأمور، والبلدية واللجنة الشعبية ولجنة الأئمة، وعدد من وجهاء باقة، وغدت المسألة وكل ما يتعلق بها من ورائنا ولا يوجد هناك أي سبب للاستمرار في إثارة القضية
الاستاذ علي مواسي:
أرفض زجّ اسمي ولا بأي شكل من الاشكال من اي جهة كانت، في صراعات وصفقات سياسية محلية متردية إن كان في الظاهر او من وراء الكواليس
الحق بيّن تمامًا والمعتدي بيّن ولن أنجر للفتنة مهما حاولتم، وسأبقى مترفعًا عن أساليبكم كما فعلت طيلة الوقت، وهذا إن شاء الله آخر ما اكتبه في هذا الموضوع، فلدي الكثير مما انجزه ولا وقت لدي لأضيعه
أصدرت جهات عديدة في باقة الغربية في الايام الاخيرة بيانات لاذعة تناولت قضية قيام معلم اللغة العربية في ابن سينا الثانوية، الاستاذ علي مواسي، بتدريس طلابه قصة "اورفوار عكا" للكاتب علاء حليحل، التي ادعوا "على انها لا تتناسب مع العادات والتقاليد والتي فيها مس بالدين الاسلامي"، على حد تعبيرهم.
علي مواسي
هذا وفي أعقاب ذلك، قدم الاستاذ علي مواسي استقالته من المدرسة، لكن بعد ايام عاد للمدرسة، الامر الذي أثار حفيظة بعض الجهات التي عارضت عودته للتدريس، وطالبوه بالاعتذار أو أن يتم فصله.
مجموعة آباء: نرفض أن يحضر ابناءنا حصص المعلم
مجموعة آباء في المدرسة أصدروا بيانًا تحت عنوان "لن نساوم على مصلحة ابنائنا"، وجاء فيه: "تم عقد اجتماع لآباء مدرسة ابن سينا الثانوية من الاهالي الغيورين على دينهم ومصلحة ابنائهم وبناتهم، لبحث موضوع معلم اللغة العربية، وبعد أن أمهلت البلدية وهي المشغل الرئيسي لمدرسة ابن سينا (معلمون ومدراء وموظفون) لحل المشكلة، ولكن للأسف كانت مهزلة باغلاق القضية. وكما اتفقنا من خلال الاجتماع وباجماع جميع الحضور، ان المعلم قد تعدى على دين الله في حصة اللغة العربية، واسمع بناتنا وابناءنا فكرًا يتعارض مع عقيدتنا واخلاقيات اعرافنا. ومن هنا نطالب جميع المسئولين بايقاف هذه المهزلة من اجل ابنائنا وبناتنا ومصلحة ديننا فوق الجميع" كما جاء في البيان.
وتابع البيان:" نطالب الموافقة على استقالة معلم اللغة العربية التي قدمها على المواقع الاجتماعية فورًا ودون تردد. وحتى تنفيذ هذا الطلب نحن نرفض دخول ابنائنا وبناتنا ليحضروا حصة معلم اللغة العربية" كما جاء في البيان.
مئاب غنايم
انصار الحق: لن نساوم على ديننا
مئاب غنايم من مؤسسة انصار الحق تحدث عن القضية من خلال تصوير فيديو. وقد اصدرت المؤسسة بيانًا قالت فيه: "اثلج صدرنا البيان الصادر من مجموعة اهالي طلاب مدرسة ابن سينا الثانوية، حينما انتفضوا لدين الله وعدم القبول بما لا يرضي الله، من تهجم معلم اللغة العربية على قرآننا وتعاليم ديننا الحنيف، ومن بث فكر وافكار خبيثة لا تليق في مجتمعنا المسلم المحافظ. امثال هؤلاء الاباء الذين نتفاخر بهم ونعتز بهم، حيث انهم لا ينتفضون من اجل المصلحة الشخصية، ولا يدافعون عن الباطل بسبب القرابة او الصحبة او المنصب الدنيوي، انما ينتقضون لمصلحة ديننا وطلابنا" كما جاء في البيان. وتابع البيان:"ان امثال هؤلاء الاباء يجب ان تسلم لهم قيادة السفينة التي ستحمي ابناءنا لبر الامان، ويحافظون على دينهم وقيمهم واخلاقهم المعروفة في مدينتنا باقة البلد المسلم المحافظ . ايها الاباء الغيورون على دينهم نبارك لكم خطواتكم ونشد على اياديكم، ونبلغكم اننا في مؤسسة انصار الحق لن نساوم على ديننا ولن نخذل الصوت الصادق فيكم، وسنساندكم ونناصركم على الحق الذي تنادون من اجله، وان مصلحة ديننا وطلابنا فوق الجميع. كذلك نتوجه بجزيل الشكر لكل شخص او مجموعة ساندوا وايدوا الحق واهله ورفضوا الفساد ومن سانده، وهم كثر في بلدنا الحبيب ولله الحمد. واننا على يقين ان الله ناصر الحق واهله ولن يخذلهم وانما النصر صبر ساعة، واملنا بالله كبير، وان الله ناصر من يدافعون عن دينه ولا مجالة" كما جاء في البيان.
فهد مواسي
لجنة الاباء: نرفض الاساليب غير الحضارية
لجنة اولياء امور الطلبة في ثانوية ابن سينا برئاسة فهد مواسي اصدرت بيانًا جاء فيه: "اولاً: تؤكد لجنة أولياء الأمور في مدرسة ابن سينا على أن الأستاذ علي مواسي، مدرس اللغة العربية ومسؤول الأنشطة اللا منهجية في المدرسة، عالج مسألة الرواية منذ اليوم الأول لتوزيعها، وقبل تدريسها، احترامًا لمشاعر بعض الطلاب، وأبلغ الطلاب بتغييرها متقبلًا رأيهم، وأنه قام بذلك بالتنسيق مع رئيس لجنة أولياء الأمور ومدير المدرسة.
ثانيًا: تؤكد لجنة أولياء الأمور، أنّ هناك من أصرّ على إخراج موضوع الرواية خارج جدران المدرسة، وأنّها بذلت كلّ جهد ممكن، بالتنسيق مع إدارة المدرسة والمعلم والبلدية ولجنة الأئمة واللجنة الشعبية، وأنهم جميعًا عملوا على احتواء المسألة وقطع دابر الفتنة، حفاظًا على مصلحة الطلاب والمدرسة أولًا وفقط؛ ورغم ذلك استمرت بعض العناصر والجهات في إثارة الموضوع وتهويله وتأجيجه بوسائل وطرق كثيرة جدًّا غريبة على باقتنا ومستهجنة.
ثالثًا: يتعرض الأستاذ علي مواسي منذ تاريخ 04.11.2014، لحملة شرسة من التشويه والتحريض والتهديد، لا علاقة لها بالرواية التي حُلّت مسألتها في اليوم نفسه، بل لادعاءات واتهامات لا أساس لها من الصحة؛ وقد طالت حملة التهديد والوعيد والإساءة أيضًا عدة جهات رسمية وشعبية، منها مدير المدرسة الأستاذ كرم أبو مخ، ورئيس الحركة الإسلامية الشيخ خيري اسكندر مجادلة، ورئيس لجنة أولياء الأمور، وبلدية باقة الغربية، واللجنة الشعبية بسبب بيانها الأخير تحت عنوان “في باقة متسع للجميع”، والذي يدعو فيه للتسامح وقطع دابر الفتنة.
رابعًا: تؤكد لجنة أولياء الأمور، وبعد فحص وتبين دقيق ومسؤول، أن ما تطرحه جهاتٌ ما زالت تُصِرّ على تثوير الأزمة وافتعالها، من ادعاءات واتهامات بحق الأستاذ علي مواسي أو غيره، لا أساس لها من الصحة أبدًا، وأنها محض افتراء.
خامسًا: تستنكر لجنة أولياء الأمور وترفض بشدة، الأساليب غير الحضارية ولا القانونية التي يلجأ إليها البعض، من بث شريط فيديو لشخص مجهول الهوية، بادعاء أنه طالب في مدرسة ابن سينا الثانوية، وهو إن صح فيعتبر استغلالًا غير قانوني لقاصر، وكذلك إصدار بيانات إلكترونية ومطبوعة وفيديوهات بشكل مكثف، تحرّض على البلديّة ومدير المدرسة والمعلّم، وأخيرًا إصدار بيان بتاريخ 29.11.2014 باسم “مجموعة من أهالي طلاب مدرسة ابن سينا”، دون العودة للجنة أولياء الأمور ولا رئيسها، أو دعوتهم، وهذا التفاف ومس صارخ بأصول وضوابط التعامل الأخلاقي والسليم.
سادسًا: تعتبر لجنة أولياء الأمور المدرسة، بطلابها وهيئتيها التدريسية والإدارية، حرمة ووقفًا لا نسمح لأي طرف كان المساس بها والتعدي عليها، لأغراض ومآرب انتخابية مبيتة ومفضوحة، وتؤكد أيضًا على أن الأزمة المفتعلة صارت من ورائنا" كما جاء في البيان.
مجدي كتانة
بيان القائمة الشبابية الاسلامية
القائمة الشبابية الاسلامية التي يتواجد فيها عضو البلدية الشيخ مجدي كتانة، اصدرت بيانًا جاء فيه: "تابعنا العودة المتوقعة لأستاذ العربية إلى المدرسة، فقد شككنا منذ اللحظة الأولى من مصادر مقرّبة وغير مقربة بأن استقالة الأستاذ كانت رمزية ومجرد تكتيك وعامل إثارة مفتعل، نحو تهيئة لعودة بطولية يعودها للمدرسة، بل وعلمنا بزيارة الطلاب لبيت الأستاذ قبل موعدها، وبأنها قد تكون جزءًا من التكتيك، ولكننا انتظرنا بترقب وترصّد. لا بدّ من محاسبات على الشوشرة التي تم افتعالها قبل وبعد استقالتك أيها الأستاذ، فقد حافظنا على صَمت إعلامي خصوصاً بعد إعلان استقالتك، حيث صرت على أثر الاستقالة مواطناً حراً لك حرية أن تمارس نشاطاتك وتمارس أفكارك الشخصية، ولكن عندما تعود مجدداً وتدخل جدران مدارسنا معلماً ومربياً يصبح الأمر مختلفاً تماماً، ولنا هنا ملاحظات وموقف يجب توضيحه وتسجيله بجلاء" كما جاء في البيان.
ومضى البيان:" اولاً: كل من له صلة بجهاز تربية وتعليم أولادنا وبناتنا يجب أن يعلم بأنه جزء من مؤسسة مجتمعية تربوية، وبمجرد دخوله المدرسة يصبح مجبراً على الانضباط بضوابط المدينة المختلفة.
ثانيًا: تصرفك وسلوكك خلال وبعد الأزمة أساء، فعبارات كثيرة تفوهت بها لا تليق بتاتًا، وقد أبرقنا طلباً قبل إعلان استقالتك بهذا الخصوص إلى مدير المدرسة ورئيس البلدية، بلجم هذه التصريحات لما فيها من عنجهية لا تناسب مجتمعاً حضاريًّا ولا نريدها لأبنائنا، فتربية أولادنا على سمو الأخلاق ورفعة الأدب أهم ألف مرة من تعليمهم اللغة!
ثالثًا: فلا يقبل ولا يعقل أن يتحدث مربي بلغة "أبو علي" لان ذلك يؤثر على الطلاب وسلوكهم.
رابعًا: المربي لم يعد كما في السابق يربي في الصف فقط، فقد تلاشت الحواجز وذابت الحدود وما عادت هناك خصوصية كتلك التي سادت قبل سنوات، فالمعلم مراقب ومتابع من قبل طلابه بفضل وسائل الاتصال والتواصل الحديثة، وكل ما ينشر ويكتب تتم متابعته من الطلاب وذويهم، ويترك أثراً بعيد المدى للمربي على طلابه عبر سلوكه وأدبه في الصف وفي باحات الشبكة.
خامسًا: لقد ولجت أيها الأستاذ وولغت في سمعة غالبية أهلنا بوصف كل من عارضك بالظلامي والإرهابي، وأوصاف أخرى مستوردة من أمريكا ودخيلة على مجتمعنا.
سادسًا: ظهورك الإعلامي الدسم وعنف هجومك على غالبية أهلنا، فمعارضو الرواية هم 99% من أهلنا أو يزيد، وزفراتك في كل محفل وفوق كل منبر وفي كل وسيلة عربية وحتى عبرية (عبرية؟؟!!!) أضرّت باسم بلدنا وشوهت الصورة الحقيقية لأهلنا، وأظهرتها كبلد التطرف والإرهاب والتزمت والتخلف!
سابعًا: حشودات واستجداءات كل الدنيا وحملة الشهادات العليا والسفلى لا تفيد شيئاً، ولا تغير أمراً ولا تعفي أحداً كائناً من كان، ولن تعطيه حق التطاول أو التجاوز لضوابط مجتمعنا الباقوي العربي الإسلامي المحافظ، ولن يفلح خمسون ولا مليون وألفٌ ومائة وخمسون في تشويه وجه باقة، أو أن يقفوا أمام أصالتها الضاربة في جذور تاريخ أمتنا العربية المجيدة، بحجة حرية التفكير.
ثامنًا: كون أي أستاذ من بيت طيّب وعائلة عريقة لا يمنحه حصانة.
تاسعًا: عودة الأستاذ هكذا بدون اعتذار وردّ اعتبار لأهالي باقتنا ودون أن نطمئنّ لا نقبل بها ولا نرضاها.
وعلى ضوء ذلك كله، فإن تراجعت أيها الأستاذ واعتذرت عما بدر منك فأهلاً بك ومرحباً، وهذا أقل مطلب منك وحق لأهالي باقة عليك، نسوقه هاهنا ونوضحه بجلاء كممثلي جمهور عريض وواسع، وكجزء من نسيج باقتنا المحافظ والأصيل، لا نرضى بأقل من ذلك من مربٍّ ومعلم يُقدم على تربية وتعليم أولادنا وخصوصاً بناتنا".
مرسي أبو مخ
البلدية والأطر الفاعلة: نعتزّ بإسلامنا وعروبتنا!
من جانبها اصدرت بلدية باقة الغربية بيانًا مشتركًا مع - إدارة مدرسة ابن سينا – لجنة أولياء الأمور -الأستاذ علي مواسي - اللّجنة الشّعبيّة - لجنة الأئمّة جاء فيه:" عقدت بلدية باقة الغربية مساء أمس الأحد، 30.11.2014، اجتماعًا حول آخر التطورات في قضية مدرسة ابن سينا الثانوية، وقد حضر الاجتماع رئيس البلدية المحامي مرسي أبو مخ، وممثلون عن اللجنة الشعبية، ولجنة الأئمة، وإدارة مدرسة ابن سينا الثانوية، ومعلم اللغة العربية فيها، ولجنة أولياء الأمور.
وقد أصدر المجتمعون بيانًا جاء فيه:
اولاً: باقة الغربية بلد عربي مسلم، يعتز أهله بدينهم وهويتهم وحضارتهم، وهم جميعًا مسؤولون بالدرجة نفسها عن حفظ وحماية قيم هذا البلد وثوابته.
ثانيًا: وصلت الأمور مؤخرًا إلى مرحلة خطيرة باتت تهدد النسيج الاجتماعي، والوحدة الأهلية، ومصلحة مدارسنا وأبنائنا، والجميع مدعو إلى التحلي بالمسؤولية وقطع دابر الفتنة، عملًا أولًا وأخيرًا بتعاليم إسلامنا الحنيف.
ثالثًا: إن حل أي خلاف بين أبناء باقة الغربية لا بد وأن يكون بالحكمة والحوار السليم، وعن طريق الأساليب الحضارية التي تلائم قيمنا العربية والإسلامية، وهذا ينطبق على الجميع دون استثناء، ولا يُقبل تجاوزه من أي طرف كان.
رابعًا: لقد عالجت المدرسة مسألة الرواية منذ البداية، وبالتعاون والتنسيق مع المعلم ولجنة أولياء الأمور والبلدية واللجنة الشعبية ولجنة الأئمة، وعدد من وجهاء باقة الغربية الكرام، وغدت المسألة وكل ما يتعلق بها من ورائنا، ولا يوجد هناك أي سبب للاستمرار في إثارة القضية كل مرة من جديد.
خامسًا: تؤكد جميع الأطراف مجدّدًا، وعلى رأسها المعلم علي مواسي، على مسؤولية مدارسنا ومعلمينا في ترسيخ الإسلام والعروبة بنفوس أبنائنا، وتعزيز التسامح والحوار الحضاري في مجتمعنا، وفق ضوابط ديننا الحنيف، وتجنب ما قد يمس بذلك.
الاستاذ علي مواسي: أرفض زجّ اسمي في صراعات وصفقات
وكان الاستاذ علي مواسي قد اصدر بيانًا سابقًا كتب فيه: "أرفض زجّ اسمي ولا بأي شكل من الاشكال، من اي جهة كانت، في صراعات وصفقات سياسية محلية متردية، إن كان في الظاهر او من وراء الكواليس، والحجر المغلقة تدنس علمي وادبي وقيمي، ومتحديًا كذلك الاصابع المشبوهة العابثة من خارج باقة. الحق بيّن تمامًا والمعتدي بيّن. لن أنجر للفتنة مهما حاولتم وسأبقى مترفعًا عن أساليبكم كما فعلت طيلة الوقت، وهذا، إن شاء الله، آخر ما اكتبه في هذا الموضوع فلدي الكثير مما انجزه ولا وقت لدي لأضيعه".