* الدكتور محمود كيال:" ارشح نفسي لرئاسة المجلس لتغيير الوضع الذي يعيشه المواطنون نحو الافضل خاصة في ظل الاوضاع الاجتماعية والمعيشية والتربوية والتعليم"

* "اريد تمكين الفرد في القرية من اثبات قدرته على العطاء بلا حدود للبلد الذي يعيش فيها ويربي ابناءه فيها"

" سأسعى تعميق الانتماء بين صفوف المواطنين عامة وجيل الشباب والجامعيين من اجل انقاذ الوضع الذي آلت اليه في البلد"

محمود كيال هو طبيب متخصص في صحة العائلة ويعمل في مستشفى رمبام الحكومي في حيفا وفي صندوق خدمات لصحة الشاملة – كلاليت ويبلغ من العمر 33 سنة وهو اعزب وخلال الاسبوعين القادمين سيدخل عش الزوجية

الدكتور محود كيال

وفي حديث لمراسل موقع العرب مع الدكتور محود كيال قال: انه في ظل اقتراب موعد الانتخابات لرئاسة المجلس المحلي للجديدة – المكر وبعد مشاورات مع المقربين والمعارف والتحالف الوطني الديمقراطي والاصدقاء والمعارف "اتخذت قراراً يتم بترشيح نفسي لرئاسة المجلس المحلي في القرية وذلك في خطوة لتغيير الوضع الذي يعيشه المواطنون نحو الافضل خاصة في ظل الاوضاع الاجتماعية والمعيشية والتربوية والتعليم، وكذلك في سبيل اعطاء طرح يختلف عن بعض الطروحات بحيث يتم تمكين الفرد في القرية من اثبات قدرته على العطاء بلا حدود للبلد الذي يعيش فيها ويربي ابناءه فيها

وأضاف كيال ان الوضع غير المستقر في الجديدة – المكر يحتم عليه كإبن لها ان يحاول قدر الامكان العمل لصالحها ولصالح مواطنيها"

وتابع:" لذلك كان التفكير في تجميع القدرات المهنية الشابة لخلق حياة جديدة ودب روح الشباب في ادارة شؤون الجديدة – المكر وتعميق الانتماء بين صفوف المواطنين عامة وجيل الشباب والجامعيين من اجل انقاذ الوضع الذي آلت اليه في البلد"

واكد كيال ان المستقبل الزاهر للابناء لا يأتي من فراغ بل على الجميع ان يتكاتف  ومن منطلق حمل الامانة والمسؤولية في سبيل رفع مستوى البلد من حيث التربية والتعليم والانتماء الصادق للبلد في ظل تراجع قضية الانتماء الامر الذي يهدد الحياة الاجتماعية والاسرية لخطر شديد

اما عن كيفية ادارة المجلس المحلي فقال كيال انه يرى باهمية العمل الجماعي وايجاد الطروحات والاساليب الجديدة والمهنية في ادارة المجلس المحلي بالتوافق مع الرؤيا العصرية والحضارية وبناء لجان مهنية خاصة يقف على رأسها ذو كفاءات مهنية عالية ومجتمعنا لا تنقصه هذه الكفاءات