المربية هالة غنايم نظمت داخل جدران حضانة البراعم الصغار فعاليات ونشاطات استقبالا لهذا الشهر وتم تزيين غرف الحضانة بالفوانيس والزينة الرمضانية الخاصة والتي تتزين بها المنازل استقبالا للشهر الفضيل
في ظل ما تشهده ايام شهر رمضان من نفحات ايمانية، يشعر بها الاطفال من متعة وعظمة وقدسية لها خصوصيتها داخل البيت والأسرة، فإن حضانة براعم الاطفال في سخنين بإدارة المربية هالة غنايم قد نقلت ذلك الشعور وتلك الاجواء الى داخل حديقة الحضانة، ففعل الخيرات لا يقتصر على الكبار فقط؛ بل يمتد ويتصل بالأطفال والفتيان الصغار.
فقُبيلَ الالتقاء مع هلال رمضان، ها هم الأطفال، بهجة الحياة ونورها الذي لا ينقطع أبدًا، بوجودهم يعم الفرح والسرور وببراءتهم يصبح الكون أجمل، لذلك فإن مشاركتهم في كل الأمور والمناسبات تضفي طعما ورونقًا خاصًا فكيف إذا كانوا يَعدون الأيام لاستقبال شهر رمضان المبارك ،او يعدون الايام لاستقبال عيد الفطر السعيد فلابد من مشاركتهم بهذه المناسبة العظيمة واستعدادهم الرائع لها.
المربية هالة غنايم نظمت داخل جدران حضانة البراعم الصغار فعاليات ونشاطات استقبالا بهذا الشهر، وتم تزيين غرف الحضانة بالفوانيس والزينة الرمضانية الخاصة والتي تتزين بها المنازل استقبالا بالشهر الفضيل، وتأتي هذه الفعاليات لأطفال الحضانات الذين ما زالوا لا يعرفون معاني هذا الشهر ولكنها فرصة لتكوين ذاكرة إيجابية لدى الصغار لهذا الشهر بمثل الدعاء، وان يردد الأطفال بعض المصطلحات "رمضان كريم" ، "كل عام وانتم بخير" وغيرها من تقليد الاطفال للآباء والأمهات من كيفية الصلاة والتسبيح وارتداء ملابس الصلاة.