أبرز ما جاء في البيان:
تأتي الذكرى الثالثة عشرة لإنتفاضة القدس والأقصى وذكرى الشهداء وشعبنا ما زال تحت نير الإحتلال والأقصى يتعرض للحصار ومحاولات الاغتصاب والتقسيم
على الرغم من مرور ثلاثة عشر عاما على جريمة قتل أبنائنا ما زالت القضية مفتوحة والمجرم حرًا طليقًا ودم شهدائنا يصرخ ليل نهار مطالبا بالعدالة والعقاب للمجرمين القتلة
وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب اليوم الثلاثاء، بيان صادر عن المكتب البرلماني لعضو الكنيست عن الحركة الإسلامية مسعود غنايم، جاء فيه ما يلي: "في الذكرى الـ 13 لإنتفاضة الأقصى أصدر النائب عن الحركة الإسلامية مسعود غنايم (القائمة العربية الموحدة) بيانا لوسائل الإعلام جاء فيه: "تأتي الذكرى الثالثة عشرة لإنتفاضة القدس والأقصى وذكرى الشهداء وشعبنا ما زال تحت نير الإحتلال، والأقصى يتعرض للحصار ومحاولات الاغتصاب والتقسيم، والقدس تتعرض لحرب تهويد ومسخ لهويتها العربية والإسلامية. في ظل هذا الواقع الاحتلالي التهويدي وواقع الظلم والتمييز الذي نواجهه كأقلية عربية فلسطينية يجب أن نبقى على عهد الشهداء لنؤكد أننا شعب حي وصاحب قضية حية عادلة، لا ينسى حقه ولا يتنازل عنه مهما طال الزمن".
وأضاف النائب غنايم: "على الرغم من مرور ثلاثة عشر عاما على جريمة قتل أبنائنا ما زالت القضية مفتوحة والمجرم حرًا طليقًا، ودم شهدائنا يصرخ ليل نهار مطالبا بالعدالة والعقاب للمجرمين القتلة".