أبرز ما جاء في الرسالة:
أنا شابة في العشرينات من عمري أعاني من ضعف في النظر لا أعلم لما أنا أخجل من هذا ولا أحب أن يعلم به أحد
لا أحب أن أرتدي نظارات أمام أحد وعند خروجي من المنزل أضع العدسات اللاصقة فأنا لا تعجبني النظارات على وجهي لا أبدو جميلة
مشكلتي الكبرى أنني على علاقة مع شاب وبدأت العلاقة تقوى أكثر فأكثر كل يوم بدأت أشعر بحبه لي ولكني لحد الان لم أصارحه بهذا الأمر
أنا أخشى من عدم تقبله وأخجل من مصارحته بالأمر أريد أن أبقى كاملة بعينيه ولا ينقصني شيء وخوفا من مصارحته بالموضوع لا أريد خسارته
وصلت الى موقع العرب رسالة من شابة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.
مرحبا أضدقاء موقع العرب.. أنا شابة في العشرينات من عمري .. أعاني من ضعف في النظر ، لا أعلم لما أنا أخجل من هذا ولا أحب أن يعلم به أحد بالرغم من أنه شيء قد أصبح في يومنا هذا أمرا عاديا. المشكلة انني لا أحب أن أرتدي نظارات أمام أحد، وعند خروجي من المنزل أضع العدسات اللاصقة، فأنا لا تعجبني النظارات على وجهي لا أبدو جميلة. ومشكلتي الكبرى أنني على علاقة مع شاب وبدأت العلاقة تقوى أكثر فأكثر كل يوم، بدأت أشعر بحبه لي ولكني لحد الان لم أصارحه بهذا الأمر وهو لا يعلم به، لا أدري هل سيتقبل الموضوع أم لا! فأنا أخشى من عدم تقبله كما وأخجل من مصارحته بالأمر، أريد أن أبقى كاملة بعينيه ولا ينقصني شيء وخوفا من مصارحته بالموضوع لا أريد خسارته. لا أعلم ماذا أفعل.. هل أقول له أم أخفي الموضوع لوقت آخر ربما أعرف من هنا وهناك كيف يفكر من هذه الناحية !
صورة توضيحية
يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي:alarab@alarab.net