تقارير أشارت أن صعود الاسلاميين للحكم في سوريا ما بعد الاسد قد يؤدي الى تشجيع الاسلاميين وهم تيار المعارضة الرئيسي في الاردن
وصف العاهل الاردني عبد الله الثاني احتمالات تقسيم سوريا بأمر كارثي ستعانيه المنطقة لعقود قادمة. ويخشى الاردن احتمال أن يؤدي طول امد الاضطراب الطائفي في سوريا الى تقسيمها بما لذلك من تبعات لا يمكن توقعها على الدول المجاورة في الشرق الاوسط.
الملك عبد الله الثاني
وقد حذر تقرير من خطورة تداعيات ما تشهده سوريا من احداث على الاردن وامنه . وقال التقرير أن صعود الاسلاميين للحكم في سوريا ما بعد الاسد قد يؤدي الى تشجيع الاسلاميين وهم تيار المعارضة الرئيسي في الاردن كما يهدد تصاعد نفوذ المتشددين في صفوف المعارضة السورية المسلحة امن المملكة .