بيان مساعد الناطق بلسان المحكمة:
تم الغاء من لائحة الاتهام ما ذكر بأن نمر سليمان كان يعمل مديرا لنظم المعلومات والبرمجة في موقع العرب، كما وتم الغاء ما ذكر بأن حسابات البريد الألكتروني التي اخترقها كانت لموظفي الصنارة
ادارة موقع العرب وصحيفة كل العرب :
فيدا مشعور تواصل نهجها بالمس بالمؤسسة الاعلامية الكبرى وصحيفة الجماهير العربية كل العرب وموقعها العرب الموقع الاخباري الاول والذي حقق انجازات هائلة قزمت من يدعون أنهم ينافسونا في هذا المجال
النيابة العامة تلغي بند اتهام نمر سليمان مدير نظم المعلومات والبرمجة في موقع العرب باختراق حواسيب الصنارة
النيابة العامة تلغي بند اتهام نمر سليمان بتشويش عمل موقع الصنارة
النيابة تلغي اتهام نمر سليمان بإدخال ملف "حصان طروادة" على موقع الصنارة
النيابة العامة تقر بأنه لا دخل لصحيفة كل العرب وموقع العرب لا من بعيد ولا من قريب بهذا الملف
عمم المحامي أمير صغير مساعد الناطق بلسان المحكمة في لواء حيفا والشمال اليوم الخميس بيانا توضيحيا للبيان الذي عممه بالأمس جاء فيه أنه "تم الغاء من لائحة الاتهام ما ذكر أن نمر سليمان كان يعمل مديرا لنظم المعلومات والبرمجة في موقع العرب، كما وتم الغاء ما ذكر بأن حسابات البريد الألكتروني التي اخترقها كانت لموظفي الصنارة" كما جاء في البيان.
إن ما جاء في بيان مساعد الناطق بلسان المحكمة اليوم يكشف النشر الكاذب في موقع الصنارة الفاشل. إن النشر الاخير في موقع فيدا مشعور الفاشل يكشف أزمتها ونهج حياتها والعقدة التي على ما يبدو لا يمكنها التخلص منها، لذلك انتهجت اسلوب التضليل والفبركة لتحقيق نواياها.
فبحسب ما قررته المحكمة فإن نمر سليمان حاليا لا علاقة له بادعاءات الصنارة لا من قريب ولا بعيد، فيما ألغت النيابة العامة كل التهم التي وجهتها لنمر سليمان والتي لا ذكر فيها لاسم الصنارة اطلاقا بعد ان تبين أن لا اساس لهذه الاتهامات بتاتا.
ولذلك فإن كل محاولات مشعور لزج اسم نمر سليمان مدير نظم المعلومات والبرمجة في موقع العرب تهدف لخلق بلبلة لدى القراء وما هي إلا محاولة بائسة منها لوضع صحيفتها وموقعها الفاشلين في صف واحد الى جانب صحيفة كل العرب وموقع العرب أكبر وسيلتين اعلاميتين في المجتمع العربي في الداخل.
إن ما قلناه في البداية نعيده ونكرره حاليا وقرارات النيابة هي بمثابة تأكيد أخر لما قلناه في حينه واليكم الرابط التالي:هجوم مشعور الهستيري على كل العرب وموقع العرب يؤكد عمق أزمتها