* المدرسة إدارة ومعلمين يزفون البشرى للطلاب الفائزين ولذويهم الكرام
* الدكتور علي عثمان والمسؤول المباشر عن المشروع رافق المدرسة في تحقيق نجاحاتها السّابقة منذ أربع سنوات
* المشروع وبعد التجربة الناجحة ساهم ويساهم في رفع مستوى طلابنا فقد اعتاد الطلاب على الفكر الرّياضي والنهج القويم وهو ما نصبو دائمًا إلى تحقيقه
تتمتع مدرسة الخيّام الابتدائيّة بمشاريع تعليميّة وتربويّة هادفة, وعكفت على رفع مستوى طلابها في جميع الميادين وقامت مؤخرًا بالمشاركة في مشروع الرّياضيّات القطري للموهوبين برعاية كلية القاسمي في باقة الغربيّة
تحقيق النجاح
يُذكر أنّ الدكتور علي عثمان والمسؤول المباشر عن المشروع رافق المدرسة في تحقيق نجاحاتها السّابقة منذ أربع سنوات وفي هذا العام وكالمعتاد فإنّ المدرسة وبفضل جهود معلميها وقدرات طلابها كانت الفائزة الأولى في هذا الميدان, وهو ما يدلّ على القيادة الحكيمة والأسرة القويّة والتعاون الوثيق بين معلمي ومعلمات الموضوع وبفضل الله تعالى وبعد استفراغ جميع الوسائل المتاحة من قبل إدارة المدرسة حصلت على هذا النجاح والتفوّق الكبير
إختيار الطلاب حسب معايير خاصة
هذا ولا ننسى أنّ لمركزة الموضوع وطاقم الرّياضيّات في المدرسة اليد الطولى في ذلك حيث يُختار الطلاب حسب معايير خاصّة وبالتعاون مع الأهل, ونحن بدورنا نقوم بتشجيع الطلاب ومساعدتهم تعليميًّا ومعنويًّا وبكل ما يلزم
إنّ هذا المشروع وبعد التجربة الناجحة ساهم ويساهم في رفع مستوى طلابنا فقد اعتاد الطلاب على الفكر الرّياضي والنهج القويم وهو ما نصبو دائمًا إلى تحقيقه, مع العلم أنّ هذا الموضوع له صداه الكبير على المستوى المحلي والقطري, وقد مرّ الطلاب بامتحانين اثنين الأوّل وكان يمثل 30% من العلامة النهائيّة والثاني كان يمثل 70% من العلامة النهائيّة وقد تفوّق طلابنا في كليهما
زف البشرى
وبالمناسبة فإنّ المدرسة إدارة ومعلمين يزفون البشرى للطلاب الفائزين ولذويهم الكرام راجين المولى عزّ وجلّ أن يوفـّقهم على الدّوام في سبيل تحقيق النجاح تلو النجاح وللوصول معًا إلى حياة أفضل ملؤها المحبة والفلاح والمسرّة