سُبحَانَ الخالِقِ الكريمِ العَزيزِ الذي أصَلِي لَهُ لَيلَ نَهَارْ
لوْلا حُبِّي لَهُ لًكُنتُ تَعِيسًا لِذَا رُحْتُ أناجِيهِ كونَهُ الجبَّارْ
إلَهُ الكوْنِ الغَفورُ الرَّحِيمُ حَارِسُ الخليقةِ صغارًا وَكِبَارْ
لوْلاهُ لمَا عرَفْنَا الدِّينَ وما عَبَدْنَا الأنبياءَ والرُّسُلَ الأخْيارْ
جَلَّ جَلالُهُ إنَّهُ السَّمِيعُ المُجِيبُ مُنْبِذُ الحَرْبِ والقتلِ والدَّمارْ
فِي يوْمِنا نُوَاجِهُ حَرْبًا ضّرُوسًا بتَخْطِيطِ زُمرَةٍ مِنَ الأشرارْ
قَتَلُوا الأبرِياءَ واحتَجَزُوا المَخْطُوفِينَ فخَلَقُوا حَرْبًا وَاحْتِضَارْ