وتعودُ الذّكرياتْ
لتحملَ ممّا عَبَرَ وفاتْ
رحيقًا شذيًّا
ونورًا بهيًّا
يحكي بهمسٍ ووشوشاتْ
عن ماضٍ جميلٍ
ووردٍ وخَميلٍ
زنّرته الأُمنيّاتْ
ورسمته في الخَيالِ
في الواقعِ والمُحالِ
أحلى القصائد واللوحاتْ
وقصصٍ تغوصُ في المحبّة
تستعيدُ الماضيَ الجميلَ
وأنفاسَ الأحبّة
وأجملَ الطّلّاتْ
سقى الله هاتيك الأيام
وعزفَها باللحنِ والأنغام
وكتبها على جبين المجدِ
أجملَ اللحظاتْ