الشُّكرُ والحُبُّ للخَالِقِ البَارِئِ الوَهَّابْ
الذِي مَنَحَنِي الصِّحَّةَ والعافِيَةَ والشَّبابْ
وطُولَ العُمْرِ دُونَ أمراضٍ أوِ اكتِئابْ
إنَّهُ الخالِقُ الرّحْمَنُ مانِعُ عَنّي العَذابْ
ويشرَحُ صدرَ المُؤمِنِ بتِلاوَةِ الكِتَابْ
إنّهُ المُنْصِفُ في الآخِرَةِ يَومَ الحِسَابْ
سُبْحَانَهُ الوالِي المُتعَالِي البِرُّ التَّوَّابْ
مُوجِدُ النّورِ بالنهارِ وَخالِقُ السَّحابْ
هُو مُنْبِذُ الكرهِ والحِقدِ وضِدّ الخَرابْ
اللهُ مُحِبُّ السّلامِ والإحسانِ والصّوابْ