تنافسية شاشات العرض، على مهلة المسافر على إجابات الرندوم التدويري - عن ابتهاج الخليقة بالحضرة التربوية فيما أقامت الالوان من بيتي على جانب السوفا - إشارة أن السينما قوة يمكنها تمكين التلفزيون، بالحيز البنيوي من ثم تصور الواقع من احداثيات العلياء القصصية من توفير العوالم السياسية، من إنهاء التراتبية، على وقع التغيير السافر عن فناء المشاهد من عطف الاقليرطية السينمائية عن وقع الواقع في " امرة الألوان " ، بما تشمل الحقيقة عن فناء التداعي من خفة الوقت بتسجيل الغنا المعرفي عن أهواء التواسط إلى النفس الا من مشهد فيلم يبعث فينا الفناء التلفزيوني نحو برايم يحمي المجتمع بدل الرأس مالية الطوعية.
التزام جوف المناولة، إنما مقود الامام عن الاتهام السياسي بالوكالة التاريخية إلى سينما تصور خلال الإقامة من الوكالة المقودية إلى توكيل المشهد البنكي، من استمرار الابعاد بمناولة الجميع عن أنفسهم خلال مشاهدة تطوع الإرادة الإنسانية بالانسياب التجريدي فيما ماضويتنا عن وقع الحدث أننا من قلب المشهدية فدا رأس مالي من اشتراكية الفلم أن باستطاعتك تماما دون أحد أن تكون العودة إلى الذات.
تستدعيني ليلتي الاخيرة مع الشاشة، إلى الإياب من المقال فيما تحتاجه السينما بما تقدم عن إمرة الالوان اينما تكون البطولة في سردية الفلم عن القضية من ايدلوجيا فنية بملك الطاقم لا ترى منها إلا إمرة الالوان على الشاشة نحو توافق نحوي خلال القصة إلى التغيير ربما من سلم سنمائي يمنحه امير الالوان عن بعد التفصيل في كل الحكاية من نجاحنا كما الفلم عن إمرة الالوان على واقعنا بدل مسمى وظيفي يحاصر الفكرة .
التغيير على الشاشات العربية مع علوم الامرة ادناه للالوان والعياذ الفلسفي بقيادة المشهد الخلفي للوجود الخاص، حيث تكون الاثارة في " امرة الألوان "من قدسية الفلسفة عن توالي الايضاح من عنفوان المرحلة بالمزيد من المهام الوطنية يدفعنا للاثارة على فتح القيم والقيادة من المجتمع لأجل الحب فينا عن مهمات العودة للمختلفين والزملاء من أبناء شعبنا.
بعد التغيير المنشود في السينما والتلفزيون نحو الفطنة والافتتان الفني، سنقف على مثنى الوقع الفائت عن السياسة الاهلية فيما نهم الوجود من خلال " امرة الألوان " على الشاشة، اقسمنا عن فلسطين ان تربو فبنا عن وطن منح المقاومة امرة الدولة تحت الاحتلال، من الاحتلال لذا نرى ان ماضويتنا التكبيرية اهم ما يفنيها افعالنا في الماضي ضد شوائب العودة خلال " امرة الألوان " من الذات الى احاسيس التجريد المستقبلي ان في الغد لا وجودية الا معنا من فصائلية الوجودية بانها تحوي املاكنا عن الواقع التي اكتسبناها البارحة عن قرع احاسيس المستقبل عن القضية او أي تقديم من الغد الامن والمؤتمن.
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com