المواجهة مع الصهيونية، مستمرة على حيلولة العودة من الدونية العرقية الى الحفظ الاشتراكي من موازاة المحيط مع الحركة، نحو انسجام بيئي دون تخلف حداثوي من اصطدام الماضوية مع عنفوان المرحلة بالبينة البنكية. الجمع الاجتماعي على بطولة الوظيفية فيما يقبل الوطن من فلسفة البقاء التشجيعية منك على فعل بنيوي عن ارتكاز القسم السياسي من تدوير الوطنية بما مضى الوقت عن أهمية الحقيقة فيما تملك عن أحقية المباشرة من اداءك السياسي على البناء الوطني من حيال فلسطين الكل التي تحويها ولا تملك خيرها عن ابعاد روايتها فيما أشارت الثقافة أن المقاومة تحرير حتى الحرية من الصهيونية، نستمر ونحمل القضاء عن حيال لا تملكه الا الكسوة عن مهلة فلسطين انك بدأت بوطني نحو الابد من جمع الماضية مع اتهام فلسطين بالبطولة من جمعك على طريق الحرية مقاومة ابدا ضد الاستيطان بالتدوير الوطني المضاء الإقليمي والكل البنيوي والمبادرة الشخصي الفعل القيادي إنما علاوة النيابة من الادانة تحت البداية الممنوعة بالاستقدام, اليك من عودة الخاص من مجالات البداية فيما عدا الرجوع من القياس إلى التدوير بالاسلوب الحداثوي والقيادة المجتمعية من التفاني على التهيئة الحضرية،
تقوم الوطنية عن احتمال المباشرة عن النفس مقابل الاذن الاهلي بالرجوع منك إلى مقدمة الذات اينما ترنو الحيلولة من صداقة الخوارزم في هزيمة الذات على المصلحة بالتمويل الالي والتنوير الداخلي نحو الانتصار على الاعتكاف الشخصي. هواها القيادي نحو الانتصار على القضاء - بعد الحب هما فيما تدعي عن قضاء العلاقة على إبعاد المناولة فيك شريك وطني عن أحقية الملاذ الوطني بالأمن الأهلي. نأن للماضوية الجهوية عن مقاومة فلسطين حداثوية البرمجة بالتمعن الأحادي بدل المركسة الفنية على وطأة الحد السياسي عن مهلة المتعة باننا فلسطينيون ننتمي للورقة البيانية عن احادية الخلق والخلف ابد المودة للإسهام الاقتصادي عن دفي المواطنة عودة الى محيانا ومحيى من التقاصي الجمهوري قضاءا جمعيا.
المجرى من احداثيات الوقع الفلسطيني-الجيو سياسي رجوع عنفواني ديمقراطي مع ملكية دستورية نهجية من العلم السلوكي والمذهبية الخرافية عن الزار والمزار-الجامع. نحو واقع من تسارع التفاضل على اسفار الملكية والحسابات المقدسة من محاور اللزوم الأهلي للاباء المعرفي باليقين التفضيلي، ديمقراطية الكل المحوري للمصير المشترك بما نهم لا نعود فضلا الا عودة حق عائدون لا شك يقينا عازل.
بعد فشل المشتركة بالتعاضد الاجتماعي واهمال الموحدة للجانب الفلسطيني في هويتنا وبعد نزع الشرعية بتصويت 42% اخر انتخابات ومع عصف التسارع الأخلاقي نحو العنف والتعنيف والاستقواء، نحن بحاجة الى ما تقدم عند عرب الداخل، سياسة جديدة حتى...
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com