اعرب عدد كبير من سكان اللد عن غضبهم جراء مشاركة رئيس بلدية اللد في رقصة خلال عرض للدبكة اثناء حفل للنساء، وفي حينه طالب عدد من المواطنين بإخراجه من الحفل وعدم اشراك اي رجل.
هذا وفي اعقاب ذلك كانت هناك ردوفعل غاضبة، التي طالبت بعدم تكرار مثل هذه الأمور التي فيها مس مباشر. المنظمين اكدوا "بان رئيس بلدية اللد كانت له كلمة في البداية فقط، وان مشاركة في الرقص كان من اختياره ومرفوض، وقد فوجئ الجميع من تصرفاته غير المقبولة"
وقال احدهم "عندما يكون الحفل للنساء فقط، يجب ان يكون كذلك وممنوع دخول الذكور نهائياً لا راقصين ولا مشاركين ولا غيره ويكفي ان نتعامل مع الوضع باننا مجتمع محافظ وهكذا ما يكون احراج، ولكن في حال كانت ثغرات وامكانية كسر حاجز الفصل فلا لوم على احد".